ما هي أعراض الضغط النفسي وعلاجه؟ مشاركة المشاركة عبر وسائل التواصل الاجتماعي
- الإحباط الشعورى: من الغضب والقلق والاستثارة وفترات حادة من الاكتئاب.
يُوجَدُ العديد من الأسباب التي تحفِّز الشعور بالضغوطات الاجتماعية وأبرزها ما يأتي:
أزمات القيم والمعانى، وجود خلل بقيم ومعتقدات الشخص، عدم الشعور بالرضاء وعدم القيام بالمهام الإيجابية أو التى لها معنى وعدم إنجازها.
- اضطرابات بالمعدة مثل الإسهال، قرح الاثنى عشر ومتلازمة ارتجاع المريء.
يحدث الضغط النفسي العرضي عندما تتكرر ضغوط حادة بشكل متكرر، مثل ضغوط العمل المتزايدة بمواعيد نهائية ضيقة أو التعرض لمواقف شديدة بشكل متكرر كما يحدث للعاملين في مجال الرعاية الصحية.
التفكير المبالغ به بعدة أمور في الوقت ذاته، مع فقدان القدرة على التوقف عن التفكير بتلك الأمور.
الشعور بآلام في الفك وتمتد نحو الكتف أو الذراع، أو آلام في الظهر.
– صعوبة في التعامل مع المسؤوليات اليومية في العمل أو المنزل أو الحياة الشخصية.
اختلاف السلوك بما يتعلق بتناول الطعام، فالبعض قد يتناول كميات أكبر من نور الامارات تلك المعتاد عليها وبعضهم قد يتناول كميات أقل.
في حالة الغضب خذ نفسًا عميقًا ببطء وأخرجه ببطء أيضًا أو عِد من رقم واحد إلى تسعة مما يساعد على الهدوء.
تؤثر ظروف العمل التي يعمل بها الإنسان في شعوره بالضغط النفسي، فإن كان يعاني من العمل لساعات طويلة وكثرة المهام، أو من علاقة سيئة مع المدير أو الزملاء، أو من دخلٍ متدنٍ لا يتناسب مع مجهوده، أو عدم شعوره بالأمان الوظيفي، أو عمله غير المتناسب مع رغبته أو ميوله، سيكون وقوعه تحت الضغط النفسي نتيجة مؤكدة.
أول خطوة في التعامل مع الضغط النفسي هي تحديد مصدره وأسبابه لمحاولة إيجاد الحلول لها، مثل إنهاء علاقة سامة كانت تُشكِّل مصدر الضغط النفسي في حياتك.
وعادة ما يُعالج هذا النوع من الضغوط عن طريق فهم السبب المؤدي إليه، فمثلا إذا كان السبب هو تحمل الكثير من المسؤولية، فجرب أن تقول (لا)، وأن تطلب المُساعدة من غيرك لأداء المهام، وإذا كان أنواع الضغوط النفسية السبب هو تفسيرك للأمور بطريقة خاطئة، فجرب أن تسترخي وأن تنظر للأمور بطريقة منطقية ومتزنة.[٦]