أعاده بناء الادراك يجب أن تتحمل مسؤولية ما يحدث في حياتك فليس من الطبيعي أن يكون الآخر هو السبب في كل ما يحدث لك فهناك درجة من المسؤولية تقع على عاتقك.
الدرجة الثانية تفكير هي وسيلة لتقييم الآثار المترتبة على قراراتنا من خلال النظر في العواقب المستقبلية. الدرجة الثانية تفكير هو عقلي نموذج التي تأخذ في الاعتبار جميع الاحتمالات المستقبلية.
لهذا السبب ، من المهم جدًا أن نقول لأنفسنا الألفاظ الإيجابية التي تحل محل السلبية التي تبطئنا. لا يتعلق الأمر بخداع أنفسنا ، بل التفكير في أشياء أكثر إيجابية حقيقية.
التوسيم: هو شكل متطرف من تفكير "الكل أو لا شيء" ويتعلق بتصنيف الناس والنفس ضمن فئات ثابتة غير مرنة مرتبطة بالأحكام المسبقة. وبهذه الطريقة ، عادة ما يتم اختيار خاصية أو اثنتين من سمات الشخص ويتم تصنيف الشخص عليها دون مراعاة الفضائل أو العيوب الأخرى.
على سبيل المثال ، قد يركز شخص ما على إخفاقاته معتقدًا أن حياته كارثية دون التفكير في نجاحاته.
الجمود الفکري (الدوجماتية) وعلاقته باضطراب الشخصية الحدية لدى طلاب المرحلة الثانوية بمحافظة قلوة
التصغير يعني العكس التام للرؤية الكارثية ؛ وفي الأشخاص المتأثرين بالقلق أو الاكتئاب أو الوساوس ، عادةً ما يتكون الأمر من تجاهل الأجزاء الإيجابية من الحقائق أو اللحظات الجيدة نور الإمارات أو الأحداث التي تتعارض مع مخططاتهم.
ضعف في حل المشكلات: المحرفة تفكير يمكن أن يضعف القدرة على حل المشكلات واتخاذ القرار، مما يؤدي إلى حلول غير فعالة والإحباط.
مثال : إذا لم أكن الأول فأنت بالتأكيد الأخير منالاكثر جمل متكرره عند الاهالي والطلبه .
التخصيص هو الاعتقاد بأن الشخص مسؤول عن الأحداث الخارجة عن سيطرته. مثلا، والدتي منزعجة دائما، لا بد أن السبب هو أنني لم أفعل ما يكفي لمساعدتها.
تأكيد التحيز: يتضمن هذا التحيز البحث عن المعلومات التي تؤكد المعتقدات أو الافتراضات السلبية الموجودة مسبقًا وإعطاء وزن أكبر لها.
هي في الحقيقة شائعة لكن استمرارها وسيطرتها على التفكير من شأنها أن تحدث اضطرابات نفسية شديدة.
التشويه هو فعل تحريف الشيء أو تغييره عن حالته الحقيقية أو الطبيعية أو التشوهات المعرفية الأصلية. وهدا حال التشوهات المعرفية.
اذا هي أفكار تجعل الأفراد يدركون الواقع بشكل غير دقيق. وفقا للنموذج المعرفي لآرون بيك فان النظرة السلبية للواقع (المسماة المخططات السلبية) هي عامل في أعراض الخلل العاطفي وضعف الصحة النفسية.